منتديات شباب العرب لكل العرب مدير المنتدى / سعيد حسين ياسين العطـار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب العرب لكل العرب مدير المنتدى / سعيد حسين ياسين العطـار

لكل شاب ولكل فتاة في الوطن العربي والعالم الاسلامي اهديكم هذا العمل لوجه الله تعالى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاريخ المغرب قبل الإسلام وبعده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البرنس




عدد الرسائل : 4
تاريخ التسجيل : 03/12/2008

تاريخ المغرب قبل الإسلام وبعده Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ المغرب قبل الإسلام وبعده   تاريخ المغرب قبل الإسلام وبعده I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 08, 2008 11:50 pm




تاريخ المغرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قبل الإسلام وبعده
تشتمل
قصة المغرب على عدة عصور؛ إذ كانت محتلة من قِبَل الرومان قبل الفتح
الإسلامي، أما بعد ذلك فكان هناك عصر الفتح الإسلامي، والذي امتد من سنة
21هـ إلى سنة 98هـ، بينما بدأ عصر الولاة من 98هـ إلى ما بين 144- 184هـ
حسب اختلاف الولايات، ثم عصر الدول المحلية كالأغالبة، والأدارسة،
والعُبيديين (الذين انتسبوا زورًا للسيدة فاطمة رضي الله عنها، وسموا
أنفسهم الفاطميين)، ثم دولة المرابطين، فالموحدين، والدولة الحفصية، والرُّستمية، والمرينية وغيرها، حتى وقعت الدول المغربية تحت الاحتلال الأجنبي في القرن التاسع عشر.
يُعتَبر عصر الفتح عصر جهاد دائم ومستمر، واجه فيه
المسلمون انتفاضات البربر المستمرة بزعامة الكاهنة، كما واجهوا الروم،
وانتصروا عليهم، حتى استقر الأمر للمسلمين، وقد تمَّ فتح المغرب - منذ بدايته حتى استقرار الإسلام به - خلال فترة حُكم عدد من الخلفاء، هم:
1 ـ عمر بن الخطاب.
2 ـ عثمان بن عفان.
3 ـ علي بن أبي طالب.
4 ـ معاوية بن أبي سفيان.
5 ـ عبد الملك بن مروان.
6 ـ الوليد بن عبد الملك.

وكان القادة الكبار الذين تولوا تبعاته، هم:
أولاً: قادة فتح ليبيا:
1 ـ عمرو بن العاص.
2 ـ عبد الله بن سعد بن أبي السرح.
3 ـ معاوية بن حديج.
4 ـ بسر بن أبي أرطاة العامري.
5 ـ عبد الله بن الزبير بن العوام.
ثانيًا: قادة فتح تونس:
1 ـ عبد الملك بن مروان.
2 ـ رويفع بن ثابت الأنصاري.
ثالثًا: قادة فتح الجزائر:
1 ـ أبو المهاجر دينار.
2 ـ عقبة بن نافع الفهري.
3 ـ زهير بن قيس البلوي.
4 ـ حسان بن النعمان الغساني.
رابعًا: قادة فتح المغرب:
1 ـ عقبة بن نافع الفهري.
2 ـ حسان بن النعمان الغساني.
3 ـ موسى بن نصير اللخمي.

وكان عصر الولاة عصر تقلبات سياسية، وانتفاضات بربرية، ثم
أتى عصر الدول المحلية التي انفصلت عن الخلافة العباسية، وكان منها دول
شيعية، وأخرى خارجية، وثالثة سُنية.

تطلع أهل ليبيا للخلاص الإسلامي
نبدأ قصة المغرب من عصر الفتوح؛ إذ سبق الفتح الإسلامي
للمغرب إرهاصات وأحداث وقضايا سياسية، ونزاعات عرقية وثورات محلية في
مدينتي برقة وطرابلس، كان لها أثر بالغ في تغيير مجريات الأحداث السياسية
والدينية في المنطقة، وتهيئة نفوس أهالي ليبيا لقبول الإسلام؛ حيث إنهم
كانت قد بلغتهم أخبار فتح المسلمين لبلاد الشام ومصر، فتطلعوا إلى الخلاص
على أيدي المسلمين من أولئك البيزنطيين وحكمهم الجائر التعسفي.
لذلك حاول نفر من أهالي ليبيا التمرد على نظام
الإمبراطورية البيزنطية والخروج إلى ناحية مصر، حتى يلتقوا بقائد الجيوش
المسلمة عمرو بن العاص رضي الله عنه، وكان يومئذٍ حاكم مصر، وما أن وصل
هؤلاء النفر حتى أعلنوا إسلامهم ودخلوا في دين الله سبحانه، وأعطوا ولاءهم
لقيادة المسلمين بقيادة عمرو بن العاص، نيابة عن خليفة المسلمين عمر بن
الخطاب رضي الله عنه[1].
ولما كان الحال في المغرب كذلك، فقد قرَّر عمرو بن العاص رضي الله عنه أن يضع إستراتيجية أمنية وقائية لمصر من الناحية الغربية؛ حتى يأمن شرَّ الروم القاطنين ناحية برقة وطرابلس، بعد أن أمن فتوحاته الشامية، وذلك بفتحه الإسكندرية.
كما قرَّر عمرو بن العاص رضي الله عنه إرسال عقبة بن نافع
الفهري رضي الله عنه في سنة 22 هـ/ 642م - على الأرجح بعد استئذان الخليفة
عمر بن الخطاب رضي الله عنه - كمقدمة استطلاعية لفتح المغرب، فافتتح عقبة
زويلة صلحًا.
وفي نفس العام سار عمرو بن العاص بنفسه من مصر حتى بلغ
برقة، وكانت تنزلها بعض بطون من قبائل لتوانة وزواغة، وكانت هذه القبائل
ساخطة على البيزنطيين لما كانوا عليه من الظلم والعسف وجباية الضرائب
منهم، فصالحوا المسلمين على الجزية، وكان أهلها يرسلون ما عليهم من
الأموال إلى والي مصر من غير أن يأتيهم حاث أو مستحث[2].
وفي نفس السنة (22 هـ/ 642م) وصل عمرو بن العاص إلى مدينة
أجدابية فافتتحها صلحًا على أن يدفع أهلها خمسة آلاف دينار، ولكن ما لبثوا
على دفع الجزية إلا قليلاً، حتى أسلم معظم أهلها بعد أن رأوا من الفاتحين
من العدالة والمساواة والصدق والأمانة والطهارة والعفة ما لم يروه من قبل
في جيوش تلك الإمبراطوريات الهالكة[3].

بعد وفاة عمر رضي الله عنه تولى عثمان رضي الله عنه، وكان
من أهم أعماله أنه عمل على توطيد نفوذ المسلمين في كثير من البلاد التي
تمَّ فتحها من قبل، كما نجح ولاته في ضم مناطق جديدة إلى حوزة الدولة
الإسلامية.
وحين تولى عثمان بن عفان رضي الله عنه خلافة المسلمين عزل
عمرو بن العاص عن ولاية مصر سنة (26 هـ/ 646م) وعقدها لعبد الله بن سعد بن
أبي سرح، وطلب عبد الله بن سعد بن أبي سرح الإذن من عثمان رضي الله عنه
لاستكمال الفتوح في إفريقيا.

الفتنة تؤخر الفتوح الإفريقية
كان لا بد أن تؤثر فتنة عثمان رضي الله عنه وما تلاها من
أحداث في نشاط الفتوح الإسلامية؛ إذ لم يكن من الميسور للقادة والجند أن
يستمروا فيما كانوا آخذين فيه من فتوح بعد أن شبت نيران هذه الفتنة، ولا
شك أن الأمداد قد انقطعت عنهم، وتوقعوا أن تحول حروب الداخل دون إرسال
الجند إلى الأطراف فتركوا ما بأيديهم، ولبث بعضهم حيث هو ينتظر نتيجة
الصراع المحتدم، وعاد البعض الآخر إلى الحجاز والشام ليسهم في هذه الأحداث[4].
لقد شغل المسلمون عن إفريقية والفتوح عامة بسبب فتنة عثمان رضي الله عنه ،
ثم الحرب بين علي ومعاوية رضي الله عنهما، ولم يتجدد نشاط الفتوح مرة أخرى
إلا بعد استقرار الأمر لمعاوية سنة 41 هـ/ 661م[5].
نشطت حركة الفتوح خلال عصر الدولة الأموية، وبدأ المسلمون
يمارسون دورهم الحضاري في النهضة بأمر البربر، مع ترسيخ الوجود الإسلامي
في المغرب، وقد كان من مظاهر ذلك:
1- إنشاء المدن والعناية بها:
بناء تونس:
اختط هذه المدينة القائد حسان بن النعمان الغساني عام 82هـ؛ لتكون قاعدة عسكرية بحرية، ولتحول دون تكرار البيزنطيين الهجوم على قرطاجة عام 78هـ[6]. بنى حسان بن النعمان مدينة تونس على أنقاض قرية قديمة عرفت باسم ترشيش القديمة[7]،
وإنما سميت تونس في أيام الإسلام لوجود صومعة الراهب، وكانت سرايا
المسلمين تنزل بإزاء صومعته، وتأنس لصوت الراهب، فيقولون: هذه الصومعة
تؤنس؛ فلزمها هذا الاسم فسميت باسم تونس[8]. واختط حسان تونس غربي البحر المتوسط بنحو عشرة أميال[9]، فقام بحفر قناة تصل المدينة بالبحر لتكون ميناء بحريًّا ومركزًا للأسطول الإسلامي بعد أن أنشأ فيها صناعة المراكب[10]، بخبراء في هذه الصناعة زوده بها والي مصر عبد العزيز بن مروان بناءً على توجيه الخليفة عبد الملك[11]. وقد بنيت مدينة تونس طبقًا لأهداف سياسية إستراتيجية، وأهداف اقتصادية اجتماعية تبناها الخليفة عبد الملك.
أمّا الأهداف السياسية البعيدة المدى، فيتضح ذلك بوضع حد
لاعتداءات الروم والمتمثلة بإغارتهم على الساحل الإفريقي، والسبيل الأمثل
هو إيجاد قاعدة بحرية، وصناعة بحرية قادرة على إنشاء أسطوله مهمته صد
العدوان الرومي بادئ الأمر، ثم الانتقال من مرحلة التصدي إلى الغزو والفتح
فيما بعد، وقد تمثل تطبيق هذه المرحلة من قبل الخليفة عبد الملك فقام
بالإيعاز لشقيقه والي مصر عبد العزيز بن مروان، لإرسال ألفي قبطي من مهرة
الصناع لإقامة صناعة مراكب بحرية، وقام هؤلاء بالمهمة الموكلة إليهم خير
قيام.
وأما الهدف الثاني: فيتمثل بإيجاد حياة اجتماعية بإيجاد المؤسسات القادرة على خدمة الأفراد، فأقام في المدينة المسجد الجامع، ودار الإمارة، وثكنات للجند للمرابطة، وأخذ يقوم بتدوين الدواوين[12]، وتنظيم الخراج والعناية بالدعوة الإسلامية بين البربر، فقام بإرسال الفقهاء ليعلموهم اللغة العربية والدين الإسلامي[13]،
وصارت المدينة معسكرًا حربيًّا في البداية، ومركز استيطان وإدارة لدعم
الفتوحات، وأخيرًا مركزًا حضاريًّا ومركز إشعاع فكري وعلمي وثقافي[14].
وهكذا رسخ الخليفة عبد الملك بن مروان أقدام الدولة
الأموية بتأسيس مدينة تونس، وقطع دابر الغارات اليبزنطية بإيجاد مدينة
إسلامية مرتبطة بالأهداف العليا للدولة[15].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

القيروان مركز الحضارة الإسلامية بالمغرب
لم تبدأ الحياة العلمية المركَّزة إلا بعد تأسيس القيروان
سنة 50هـ، فسرعان ما أصبحت القيروان مركز الحضارة الإسلامية بالمغرب
وعاصمته العلمية، منها انطلق الدعاة وإليها رحل طلاب العلم من الآفاق. ولا
شك أن الصحابة الذين كانوا في جيش عقبة قد جلسوا للتدريس فيه على النمط
الموجود في مدن المشرق آنذاك، فقد كان مع عقبة أثناء تأسيس القيروان
ثمانية عشر صحابيًّا[16]،
وقد مكثوا فيها خمس سنوات كاملة كان عملهم فيها - ولا شك - نشر اللغة
العربية، وتعليم القرآن والسنة في جامع القيروان، وذلك أثناء بناء مدينة
القيروان، حيث لم تكن هناك غزوات كبيرة تتطلب غيابًا طويلاً عن القيروان،
أمّا في غزوة عقبة الثانية فقد كان معه خمسة وعشرون صحابيًّا[17]، وسائر جيشه من التابعين.
ولقد استقطبت القيروان أعدادًا هائلة من البربر المسلمين
الذين جاءوا لتعلم الدين الجديد، قال ابن خلدون عند حديثه عن عقبة: "فدخل
إفريقية وانضاف إليه مسلمة البربر، فكبُرَ جمعُه، ودخل أكثر البربر في
الإسلام ورسخ الدين[18]، ولا شك أن الفاتحين قد خصصوا لهم من يقوم بهذه المهمة"[19].
ومن القيروان انتشر الإسلام في سائر بلاد المغرب، فقد بنى
عقبة بالمغربين الأقصى والأوسط عدة مساجد لنشر الإسلام بين البربر، كما
ترك صاحبه شاكرًا في بعض مدن المغرب الأوسط لتعليم البربر الإسلام[20]،
ولما جاء أبو المهاجر دينار لولاية إفريقية تألَّف كُسيلة وقومه وأحسن إلى
البربر، فدخلوا في دين الله أفواجًا ودعّم حسان بن النعمان - فيما بعد -
جهود عقبة في نشر الإسلام بين البربر حيث خصّص ثلاثة عشر فقيهًا من
التابعين لتعليم البربر العربية والفقه ومبادئ الإسلام[21]، وواصل موسى بن نُصير هذه المهمة حيث: أمر العرب أن يعلّموا البربر القرآن، وأن يفقّهوهم في الدِّين[22]، وترك في المغرب الأقصى سبعة وعشرين فقيهًا لتعليم أهله[23].
2- إنشاء دار صناعة السفن بتونس:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عزَّزت الدولة الأموية القوة العسكرية بإنشاء سلاح
البحرية، وأقامت دارًا لصناعة السفن في تونس، وزودت هذه الدار بما يلزمها
من المواد والصناع[24].

3- التوسع في الصناعات الحربية:
توسعت هذه الصناعة في عهد عبد الملك بن مروان وفتح دارًا
بتونس لصناعة السفن الحربية، وكانت نواة تلك الدار ألف عامل متخصص في
صناعة السفن تم نقلهم من دار الصناعة - المنطقة الصناعية - بمصر، وقد تم
وضع التنظيم اللازم وطريقة إمداد تلك الدار بالأخشاب من الغابات الإفريقية
الداخلية، واختيار جماعات من البربر من سكان تلك المناطق للقيام بتلك
المهمة، حيث هم أخبر الناس بمناطق وجود الأخشاب الجيدة الملائمة لتلك
الصناعة[25].
وفي إرسال دار الصناعة بمصر لألف عامل ليكونوا نواة التصنيع بتونس، ما يدل
على مدى تطور تلك الصناعة بمصر وكبر حجمها. وفي تطور لاحق لصناعة السفن
الحربية بتونس، قام والي تونس بتوسيع دار الصناعة بها؛ فشق قناة بين
الميناء وبين المدينة بطول اثني عشر ميلاً[26]، وشكلت هذه القناة ما يماثل اليوم أحواض بناء السفن أو الأحواض الجافة[27]، وأصبحت مناطق دور صناعة السفن الحربية مناطق جذب سكاني[28].


[1] الصلابي: حركة الفتح الإسلامي، ص72.


[2] ابن عبد الحكم: فتوح مصر وأخبارها: 170، 171. وابن يوسف الكندي: ولاة مصر: 33. وابن الأثير: الكامل في التاريخ 1/ 459. والبلاذري: فتوح البلدان، 1/ 264.


[3] الصلابي: حركة الفتح الإسلامي، ص75.


[4] د/ حسين مؤنس: فتح العرب للمغرب، ص110.


[5] د/ حسين مؤنس: معالم تاريخ المغرب والأندلس، ص37.


[6] رياض النفوس للمالكي نقلاً عن تجديد الدولة الأموية ص200.


[7] معجم البلدان (2/601).


[8] الروض المعطار ص144 نقلاً عن تجديد الدولة الأموية ص200.


[9] تقويم البلدان نقلاً عن تجديد الدولة ص200.


[10] دائرة المعارف الإسلامية (6/32).


[11] تجديد الدولة الأموية ص200.


[12] البيان المغرب (1/38).


[13] المصدر نفسه (1/38).


[14] تجديد الدولة الأموية ص203.


[15] المصدر نفسه ص203.


[16] البيان المغرب (1/20).


[17] المصدر نفسه (1/23).


[18] تاريخ ابن خلدون (4/186).


[19] مدرسة الحديث في القيروان (1/51).


[20] البيان المغرب (1/27)، ومدرسة الحديث في القيروان (1/51).


[21] مدرسة الحديث في القيروان (1/52).


[22] البيان المغرب (1/42).


[23] المصدر نفسه (1/42).


[24] اليعقوبي: تاريخه، ج2، ص324. د/ محمد ضيف الله بطاينة: دراسة في تاريخ الخلفاء الأمويين، ص315.


[25] تاريخ الإسكندرية وحضارتها في العصر الإسلامي ص115، 116.


[26] الإدارة في العصر الأموي ص222.


[27] التطور الاقتصادي في العصر الأموي ص240.


[28] المصدر نفسه ص240.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عصر الولاة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]دولة المرابطين ومبادئهم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أسباب سقوط المرابطين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أسباب سقوط دولة الموحدين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هزيمة العثمانيين وضعف دول المغرب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الحملات على إفريقيا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المقاومة الإسلامية في مواجهة الاحتلال
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ المغرب قبل الإسلام وبعده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب العرب لكل العرب مدير المنتدى / سعيد حسين ياسين العطـار  :: الوطن العربي بلاد العرب أوطاني :: ثورة شباب المغــرب ..Morocco-
انتقل الى: