الدكتور مصطفى النجار يكتب :ائتلاف الأحزاب واجب من أجل مصر

الدكتور مصطفى النجار يكتب :ائتلاف الأحزاب واجب من أجل مصر وإنقاذ الثورة



الأحد، 19 يونيو 2011 - 16:11



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مصطفى النجار






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فى هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ مصر تأتى فكرة ائتلاف الأحزاب
–لا اندماجها– لتصبح أولوية سياسية ووطنية لأسباب كثيرة منها أن المجلس
العسكرى حتى الآن لا يجد نخبة موحدة ومعبرة عن قطاعات كبرى من الشعب
المصرى، وتستطيع أن تكون شريكا مدنيا حقيقيا يعاون المجلس العسكرى على
إنهاء مراحل التحول الديموقراطى ونقل الحكم إلى المدنيين وإنهاء فترة الحكم
العسكرى فى أقرب فرصة.

وكل التشكيلات المختلفة من ائتلافات واتحادات ومسميات مختلفة كانت بلا
معنى، لأنها لم تعبر إلا عن أفرادها الذين لا يتجاوزون بضعة عشرات وليس لهم
أى حيثية وليس معهم تفويض من أحد ليتكلموا باسم المصريين، أما ائتلاف
الأحزاب الحقيقية ومعها قوى المجتمع المدنى الفاعلة فسيحل مشكلة التمثيل
وسيضمن رعاية وحماية منجزات الثورة واستكمال تحقيقها.


كذلك يأتى منطق المنتقدين لائتلاف الأحزاب مجافيا للمنطق، إذ يطلب هؤلاء
ويصر بعضهم –للأسف– على استمرار حالة الاستقطاب السياسى بين التيارين
الإسلامى والليبرالى ويشعل بعضهم النار حرصا على مصلحة حزبية أو شخصية
ضيقة، ضاربا عرض الحائط بمصالح الوطن العليا، رغم أن الثورة لم تنته بعد
ولم تحقق أهدافها كاملة وتحتاج من جميع الأطراف درجة عالية من التوحد
والترابط والاصطفاف الجمعى كما حدث بميدان التحرير، حتى تنجح الثورة وتفشل
مخططات إجهاضها التى تهددنا جميعا.


لم يحن الآن وقت التنافس الحزبى والاستعلاء الأيدولوجى، الكل فى خطر، وقد
تنتكس الثورة ولا تكتمل خطواتها، ومجرد التفكير الآن فى البحث عن مصالح
حزبية ضيقة أو نشر أفكار أيدولوجية معينة، هو طعنة تصيب الثورة فى مقتل،
وكل حزب أو تيار سيبحث عن نصيبه فى التركة ويجعله أولوية عن مصلحة الوطن،
لن يغفر له التاريخ ولن يسامحه المصريون الذين كانت ثورتهم شعبية بامتياز
ولم يكن لأى فصيل سياسى فضل فيها، بل كان الجميع شركاء بلا استثناء.

الاستقطاب السياسى والصراع الحزبى الآن يصب فى مصلحة أعداء الثورة الذين
يعملون بجد واجتهاد لإجهاضها.. إن معركة جميع الأحزاب والقوى السياسية الآن
ليست بين بعضهم البعض، بل هى معركة واحدة أمام فلول الحزب الوطنى التى
أعادت تجميع نفسها وتتم الآن تحالفات وتربيطات انتخابية مع أطراف قبلية
وعائلات معروفة للحصول على ما يقرب من ثلث مقاعد البرلمان القادم عبر الدفع
بوجوه جديدة غير محروقة إعلاميا لتضمن الحفاظ على مصالح هؤلاء ولتستعد
للعودة بقوة للحياة السياسية المصرية، وهناك معلومات مؤكدة أن عددا من
الأحزاب التى سيتم إشهارها قريبا هو واجهة جديدة للحزب الوطنى ويقود هذه
العملية بعض الوجوه القديمة للحزب التى كانت تصف نفسها بأنها وجوه إصلاحية.


استمرار حالة التشرذم والصراع اللامنطقى تغرى هؤلاء وغيرهم بإعادة عقارب
الساعة للوراء وامتصاص طاقة الدفع الثورى، وكأن شيئا لم يحدث على الإطلاق،
لذا ففكرة الائتلاف الحزبى هى الآن أولوية المرحلة، وهو تحالف مؤقت، أهدافه
الأساسية ثلاثة، أولها: أن يتم وضع الدستور بشكل توافقى يعبر عن كل
المصريين وليس فقط عن تيار معين، وثانيها: محاصرة فلول الحزب الوطنى
والنظام البائد وإبعادهم عن المشهد السياسى عبر وحدة الصف الوطنى والتنسيق
الانتخابى الذى يحقق الأغلبية للقوى الوطنية، وثالثها: ضمان وجود شريك مدنى
حقيقى يتابع مع المجلس العسكرى استكمال خطوات التحول الديموقراطى ونقل
السلطة للمدنيين.


إن الطريق لحماية الثورة واستكمالها واضح لا لبس فيه، ولكننا نحتاج إلى
مفاصلة شعورية نعلى بها مصلحة الوطن عن مصالح أحزابنا وذواتنا الشخصية، إذا
لم نتحل بالنضج الكافى وننحى –ولو بشكل مؤقت- خلافاتنا الحزبية
والأيدولوجية ونجلس مع خصومنا السياسيين لنتحد فى مواجهة الخطر المشترك، لن
يسامحنا التاريخ وستقول الأجيال القادمة عنا: هؤلاء هم من أجهضوا الثورة
حين تفرقوا وتنازعوا.

1
أحترم رأيك يا دكتور


بواسطة: رمضان عبد الخالق بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 17:00
بس عايز أسأل مين السبب فى حالة الاستقطاب بين الليبراليين والاسلامين؟
طبعا واضح للجميع انهم الليبراليين وده بسبب احساسهم بالضعف وانهم اتحطوا فى قالب اكبر منهم
كمان بصراحة الواحد مش عارف مين منهم مع مين أو عايز ايه
المهم عندهم يحذروا من الاسلامين وان الاسلامين عندهم قدرات وامكانيات
طيب ما تشتغلوا وتورونا شطارتكم
لكن كالعادة
حجة البليد مسح السبورة

2
كلام موزون يستحق الاهتمام


بواسطة: ايناس احمد بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 17:36
احييك
يادكتور علي هذه المقاله التي تتصف بالعقل والرؤيه وتحدد الهدف ليت
الكبار سنا يتعلمون من ابناءهم صغار السن لكن يملكون رجاحه عقل ومنطق وحب
للوطن ومصالحه كم اتمني ان يختفي من المشهد السياسي كل التيارات والقوي
الوطنيه التي تلهث الان لحصد ثمره شباب الثوره بمنتهي الانتهازيه بدون
النظر للخطر الداهم الذي يهدد ثورتنا وكأن الثمن الذي دفع فيها لا يسوي
منهم التروي والهدوء والابتعاد عن الاستقطاب بطريقه هستيريه مجنونه جعلتنا
نشعر بالخوف بدلا من الشعور بالفخر والسعاده بعد ثوره مجيده الكل ينظر لها
كثوره معلمه وقائده الا تلك القوي الوطنيه والتيارات الدينيه !! اتمني ان
يستمع هؤلاء لنبض الشعب الذي بدأ يمل منهم ومن حروبهم التافهه .. فلول
النظام بالفعل تستعد وبقوه بالصفوف التانيه والتالته او بأسماء جديده تماما
وان لم نتحد لحمايه ثورتنا ربما نجد مبارك جديد وعز اخر وسيد قراره الان
وقت تحكيم الضمير وليس وقت حصاد فأن لم نحميها ونستكملها فلن تقوم لمصر
قائمه ولا اريد ان اسمع ان التحرير موجود ويمكننا التغيير والثوره مره اخري
فالثورات لا تقوم ربما لقرون ونجاح الثوره ليس في الايقاع برأس النظام بل
التطهير الكامل من كل فاسد او قاتل وبناء نظام ودستور محترم يحقق تطلعات
شعب لعشرات وربما مئات السنين القادمه ولهذا يجب الحظر ايضا في وضع دستور
مستقبل وليس دستور مفصل علي مقاس جماعه او تيار حتي لا نأتي بدكتاتوريه
اكبر مما كان واتمني ان لا تصدق مقوله الثوره يفكر بها العقلاء ويقوم بها
الشجعان ويجني ثمارها الجبناء ...

3
هل من مجيب


بواسطة: احمد المصري بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 18:04
هذه
دعوة كل الوطنين والمخلصين من ابناء هذا الشعب ..... الثورة علي المحك
فتوحدوا واعلوا فوق اهدافكم الشخصية والحزبية ...... المصلحة الملحة
والهامة للجميع هي الإلتفاف حول الأهداف الثورية والوطنية ..... حافظوا علي
ثورتكم واهدأوا لتبنوا الأمجاد

4
احترم هذا الكلام وادعمه


بواسطة: احمد غنيمان بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 19:02
كلامك
غايه فى الروعه وبدا التحالف بين 14 حزب منهم الحريه والعداله والوفد
والوسط وغيرهم لكن الصراحه من وجهة نظرى ان ساويرس وحزبه هو من يريد افشال
التحالف لانه لايريد ان يجلس مع الاحزاب ذو المرجعيه الاسلاميه وهذا احتكار
وديكتاتوريه لا نقبلها لكن هو ومعاه شوية احزاب وقوى كرتونيه تخلق المشاكل
ودائما ينصبون العداء والاتهامات للاسلاميين بدون وجه حق وهو ساويرس من
يسعى لتنظيم صفوف الوطنى فى حزبه الجديد

5
كلام محترم


بواسطة: ahmed بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 21:45
بصرف
النظر عن موضوع الدستور أولا والذي أرى أنه خطير على العملية الديمقراطية
برمتها لأنه انقلاب حقيقي على شئ تم الاستفتاء عليه بالفعل..إلا أن كلامك
كلام محترم جدا..لكني أعتقد أن المشكلة تكمن في أن بعض أعداء الثورة كتموا
عداوتهم لها وأصبحوا يتحدثون باسمها ولا أتحدث عن فلول النظام بل أتحدث عن
أعداء مبادئ الثورة من الحرية والعدالة وتكافؤ الفرص... إلخ..هؤلاء يردون
استمرار حالة الاستقطاب وهم مدركون تماما أنها قد تؤدي لاجهاض الثورة

6
لا للإلتفاف علي إرادة الشعب


بواسطة: Yasser بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 22:16
لا لمن نصبوا أنفسهم نخبة عاقلة فوق الشعب المصري
لا لمن يريدوا فرض رؤي خاصة بهم علي شعب كامل من أجل مصالح مشتركة

7
كلام محترم


بواسطة: mando بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 22:34
كلام
محترم من انسان وطني محترم يؤيد رجل محترم نعم للاتحاد لا للفرقه لقد دعا
الدكتور البرادعي ان يتكلم الناس في نقاط الاتفاق لا نقاط الاختلاف
الاختلاف ليس في صالح مصر نحن مع المحترمييم من يدعون الى البناء والاتفاق
نحن مع البرادعي

8
نعم يا د. النجار اتفق معك


بواسطة: م.ناصر بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 22:38
اخيرا
وجدت من اتفق معة فيما يكتب في اليوم السابع .. نعم يا دكتور مصطفي هذا
وقت اتفاق وليس اختلاف واغتنام فرص او مكاسب .. مصر في حاجة الي كل مواطن
شريف اي ان كانت ميولة وتوجهاتة للتوحد والنهضة ببلدنا ولا يجب ان نسي ان
هناك من يحاول ان لا تقوم لهذة الدولة قائمة ويريدونها متخلفة فقيرة كما
هي الان .. افيقوا واعلمو ان الحرب علي الفساد لم تنتهي ولن تنتهي الا بعد
تطهير جميع اجهزة الدولة من عناصر النظام السابق افرادا وقوانين وانظمة
ولوائح وليس افرادا فقط

9
........ الى السيد / رقم ( 6 )


بواسطة: - متابع ..... بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 22:52


10
لا لليبراليين


بواسطة: عمر النجار بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 23:04
الليبرالين
اجندة اسرائيلية مهمتها احداث انقسام و فرقة بين الشعب المصري .. لانة ليس
من المعقول فرض رأى الاقلية على الاغلبية و ليس من المعقول ان يتم تأجيل
الانتخابات 6 اشهر لاعطاء الاحزاب الجديدة فرصة .. هل يعقل ان فى 6 اشهر
تستطيع منافسة الاخوان المسلمين اللى بتمارس الحياة السايسة من اكتر من 30
سنة .. عشان كدة بقول انهم اجندة اسرائيلية .. الوقيعة بين الجيش و الشعب
فشلت .. الوقيعة بين المسيحيين و المسلمين فشلت و دلوقتي جاء جورهم فى
التوقيع بين الشعب و الشعب .... انشر لو سمحت

11
لا للدستور اولا لا للتأجيل الانتخابات نعم للوقوف ضد الديكتاتورين الجدد والاحزاب الهلامية


بواسطة: مخنوق بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 23:16
كل
العلمانيين والليبرالين فى خندق ضد الاسلاميين واتمنى ان يفيق الاسلاميين
من ثباتهم وكما كان الاخوان ينظمون الثورة والمظاهرات يجب عليهم الان ان
يقفوا يد واحدة من جميع القوى التى تريد مصلحة الوطن ولا تقفز على الشرعية
الدستورية ولا تقفز فوق رأى الشعب ويجب الوقوق ضد من يبتز الدولة ليحصل على
اهداف وطموحات شخصية وفئوية ويحقق اهداف امريكية فيجب ان يرحل كل عميل كل
خائن كل ذو فكر ذو مصلحة فردية وشخصية يجب ان تقف كل قوى مؤيدة للشعب
وطموحاته ضد اصحاب الشاشات والاحزاب الكارتونية والجرائد الصفراء الذين كان
يرقصون للنظام السابق وفجاءة صاروا يصرخون فى وجه الاسلاميين انشر بليزززز

12
مصر اكبر منكم جميعا


بواسطة: مصري بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 23:29
سؤال بسيط ليك مين اعطاء الحق انت وائتلافك بالتحدث باسم مصر والمصرين

13
عايزين الحل.


بواسطة: احمد سيد احمد بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 23:34
بدون
مهاترات وايدولجيات وافكار نمطيه واخرى مستحدثه لا داعى لقلق جموع
المصريين حالنا الان طبيعى جدا اشخاص مكبوته فكريا ونفسيا وعقول تحجرت بسسب
محاصره فكرها لمده 30عام فمن الطبيعى حينما تحن الفرصه لتحريك كل هذه
المشاعر والافكار فمن الطبيعى ان تتدافع هذه المشاعر فى حركات عشوائيه
متتاليه للتعبير عن ذات اصحابها ومن الطبيعى ان تعبر كل فكره عن شخصيه
صاحبها وبعد ذلك ستتبلور الافكار والمشاعر لتختلف احيانا وتتالف فى احيان
اخرى لتتكون الشكل النهائى للفكر الذى سوف يسود وهذا الفكر سيكون له مؤيديه
ومنتقديه ومن هنا تخلق الديمقراطيه الحقيقيه بغض النظر عن كونها ليبراليه
او اسلاميه او اشتراكيه فالاحترافيه فى التنفيذ وليس فى المسميات فلا
تيئسوا اوتتشائموا اتركوا الفرصه للناس كى تعبر عن نفسها ومع حريه التعبير
سيتوارى ذو الفكر الضعيف ويتقدم الفكر الرشيد ويسود وسوف تاخذ هذه العمليه
بعض الوقت لاننا بنبدا من الصفر واليمقراطيه والحريه لسه جديده علينا فنحن
كالطفل الذى فى طور الحبو وينتظر الانطلاق فالصبر مطلوب كما العمل ايضا
مطلوب.

14
رائع


بواسطة: ماجد بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 23:35
فكرة
ممتازة ورائعة حتى لا يصبح فصيل الاخوان فقط هو الفصيل المنظم بمصر
.الدولة الدينية هى اسوا اشكال الحكم على الاطلاق ولنا فى تجارب ايران
والسودان والصومال وغزة افضل مثل .

15
نفاق


بواسطة: hhh بتاريخ: الأحد، 19 يونيو 2011 - 23:56
القائمة
الموحدة للاحزاب ما هى الا توزبع التركة بين الحزاب و عدم ترك الشعب يحدد
نسب كل تيار و المستفيد الوحيد هم الاحزاب و هذا اقصاء لارادة الشعبية فى
اخيار التار الذى يريدة

16
بارك الله فيك


بواسطة: محمد الأسواني بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 00:17
أكرمكم الله

17
من انتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتم


بواسطة: gehanhany بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 00:43
من انتم وتتكلمون باسم من ومن اعطاكم الحق فى التحدث بأسمنا بجد بقرف قوى لما باشوف صورة الناس اللى نصبوا نفسهم علينا .

18
من ذهب إلى عمر سليمان وجاء لكي يخلي الميدان


بواسطة: شاهد على الواقعة بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 00:57
كفاك
ادعاء وتكلما باسم الثورة، فأنت من ذهبت إلى عمر سليمان وجئت لكي تخلي
الميدان، وطلبت بذلك أكثر من مرة، ووجهت به وسنفضحك ولن نتركك

19
أيها المستوصين على الشعب من وصاكم


بواسطة: ابو ياسين بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 00:57
اتركو مصر الى اهلها فهم ادرى بها

20
دكتوراه فى اتلاف الدول


بواسطة: جمال سعيد بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 01:20
هو الدكتور متخصص فى ائتلاف اية بالضبط
اوعة تكون متخصص فى ائتلاف 6 ابريل
لحسن كدة الدكتوراة بتاعتم هتكون مزورة اكيد

21
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك


بواسطة: mona بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 04:10
كفاك وانت من انصار عمر عفيفي ارحمو مصر وحسينا اللة ونعم الوكيل فيكم

22
على رأى القذافى من أنتم - من أعطاكم حبوب الهلوسة


بواسطة: sabry بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 06:02
أولا
من أنتم ومن هو أأتلافكم مع من مع الشعب المصرى أم مع أسرائيل وأمريكا ضد
هذا الشعب الغلبان من أتباعكم أنظر يأخى لمن حولك ستجدهم قلة من المتعلمين
غير المتدينين ( معنى غير المتدينين لا يوجد رادع يمنعه من الكذب و شرب
الخمر وجعل مصالحه اولا و.....) من تمثلون شباب تايه لا يجد له انتماء
لدولته وعينه مصر تكون مثل اوربا فى حرية الجنش والذوذ فقط لا فى التقدم
العلمى ورجوع مثقفيها للدين والحريات الدينية التى يرفضها العلمانيون
والليبراليون حاليا...لا يمكن يأخى للقلة الضالة والمنحرفة فى المجتمع أن
تتحدث وتعبر عن نفسها بكل حرية والا نسميها بجاحة علنية ولا يمكن لكم ان
تحكموا هذا الشعب الا بالتعدى على الديمقراطية والاستفتاءات وطلب الدستور
اولا بدون استفتاءات لانكم للأسف لا تمثلوا الا انفسكم وشبابا البانجو اخر
حاجة وشباب الديسكو المحتاجين من مثقفين الشعب مجهود جامد لمساعدتهم لأصلاح
أنفسهم


23
الامن


بواسطة: khled بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 08:12
الامن الامن الامن لا نريد غير الامن

24
أسمع جعجعة ولا أرى طحنا


بواسطة: alraian بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 08:37
ما
اكثر الاغبياء الذين اطلوا علينا بطلعتهم البهيه بعد الثوره والذين
يحاولون جاهدين ان يثبتوا لنا انهم هم العقلاء النخبه الفلاسفه الجهابذه
ومن ليس داخل ااتلافهم الفكري والمهجي فهوا مخبول ولا يعرف الديموقراطيه
ولاكن هذا ليس عيبك يا دوك ده عيب وسائل الاعلام الذي نصبت الجهلاء (
علماء)
لك الله يا مصر
ارجوا اذا كان في مصداقيه يتم نشر التعليق

25
و من السبب


بواسطة: د احمد سليم بتاريخ: الإثنين، 20 يونيو 2011 - 08:44
د مصطفى الا تشعر بالندم بعد ان هدمتم مصر رغم اسقاط نظام فاسد و لا تجدون و لا تعرفون كيف تنهضوا بالبلد مرة اخرى