said63
منتديات شباب العارب
عدد الرسائل : 4133
العمر : 60
تاريخ التسجيل : 14/02/2007
 |  موضوع: ثلاث مقالات هنا .توضح ماذا يحدث وما يخطط للوقيعة بهذا البلد  السبت مايو 11, 2013 5:47 pm | |
| ثلاث مقالات هنا .. توضح ماذا يحدث وما يخطط للوقيعة بهذا البلد .. مصـــر .. لا يريدون لها الاستقرار ..نهائي .. لمصالح شخصية .. وللاسف شعبيتهم بتزيد .. من شعب غلبان ..لا يفكر الا تحت ارجله فقط .. ومن اشخاص مثقفين .. يخافون على مناصب ومصالح شخصيا لا يهمهم هذه البلد ..مصر ... اقرا لـــ خالد صلاح . وعصام صلطان .. وباكينام الشرقاوي .. وفكر جيدا ... للمخطط الخطير من اشخاص في مناصب رفيعة المستوى ..همهم قلب نظام الحكم والعودة للخلف .. لأنهم لا يستطيعون العيش في النور ..
قضية احمد ماهر وحركة 6 ابريل اليوم ... السبت الموافق 11/5/2013
باكينام: لا يمكن نسيان الدور الوطني لـ«أحمد ماهر» وإسهامات 6 إبريل الثورية
قالت باكينام الشرقاوي، مساعد الرئيس للشئون السياسيه: انه لا يمكن نسيان الدور الوطني للناشط السياسي أحمد ماهر، والاسهام الثوري لحركه 6 ابريل.
عصام سلطان يرد على مقال خالد صلاح: اقبضوا على أحمد ماهر واشتمونى!
السبت، 11 مايو 2013 - 14:29
صديقى خالد، انتهيت بمقالك، اليوم، إلى سؤال وجهته لأهل الحكم: من يفكر لكم أيها الطغاة؟ وذلك تعقيبا على قرار نيابة شرق القاهرة بحبس أحمد ماهر أمس.. وكما أنضم معك فى السؤال، بلغة المحامين، أرجوك التضامن معى فى أسئلتى، بلغة الصحفيين، لعلنا نستبدل بعض كلماتك أو نضيف إليها..
وأبدأ بما ردده بعض الضباط لـ"ماهر" وهم يصطحبونه أمس (خلى مرسى ينفعك مش هو ده إللى أنت انتخبته) فهل أرسل مرسى ضباطه للقبض على ماهر وشتيمة الرئيس بالمرة؟
أنا قبض على قبل ذلك، وأنت قبض عليك قبل ذلك أيضا، وكثيرون تعرضوا للقبض أيام مبارك، فمن منا يا ترى سمع مثل هذا الكلام على رئيس الجمهورية أثناء القبض والترحيل؟
ثانيا: جميع نيابات الجمهورية تصدر قرارات الضبط والإحضار بصورة معلنة، خصوصا فى القضايا المعلنة، إلا نيابة شرق القاهرة، ومع أحمد ماهر بالذات، لم يعلن القرار إلا فى المطار! ولم يقبض عليه أثناء السفر وإنما أثناء العودة، مع أن التهمة المنسوبة له تاريخها قبل السفر بشهر!.
ثالثا: فى أحداث الاتحادية أخلت نيابة شرق التابعة للمستشار مصطفى خاطر، سبيل المتورطين فى أحداث العنف بأسلحتهم الآلية والبيضاء، وحين حاول النائب العام استدراك الأمر قامت الدنيا ولم تقعد، وكنت أنت واحدا من الذين رفعوا المستشار خاطر لمصاف القديسين واعتبروه نموذجا للقاضى المستقل فى قراره الذى لا يخضع لأحد ولا يستأذن أحدا، فهل يعتبر مقالك اليوم بمثابة تراجع عن رأيك بشأن خاطر، لأن المقال من أوله إلى آخره ينسب قرار حبس ماهر للنظام وليس لخاطر، وكأن خاطر يتلقى تعليماته من النظام، وهو أمر ملفوظ فى رأيك القديم؟
صديقى خالد، أعتقد أن هناك مشكلة حقيقية عند النظام من حيث التفكير والتخطيط، أوقعته فى أخطاء ومشاكل حقيقية، ولكن المشكلة الأكبر والأخطر هى فى بعض من يرون التآمر العلنى من داخل أجهزة ومؤسسات الدولة، ضد الدولة وضد الشعب، وبقصد الإيقاع بيننا، ثم يسكتون ولا يتكلمون لأنهم يخافون أن يصنفوا "إخوانا" ..
أنا، وبكل صراحة ووضوح، أرى فى أداء النظام أخطاء وتباطؤا وترددا، وإلى جانب ذلك أرى فى بعض مؤسسات الدولة دسا ووقيعة وخيانة وتآمرا علينا، ولا أخاف من أى تصنيف ولا أخضع لأى ابتزاز، فهل تتضامن معى يا صديقى..؟
موضوعات متعلقة..
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": خيانة الإخوان لأحمد ماهر
السبت، 11 مايو 2013 - 10:47
لا يمكن تفسير عملية اعتقال أحمد ماهر، منسق حركة 6 إبريل، سوى أنها خيانة وقحة لشاب دفع ثمناً غالياً فى نضاله ضد نظام مبارك، ثم دفع ثمناً غالياً من رصيده الشخصى، ومن مكانة حركته بعد أن قرر دعم الدكتور محمد مرسى فى انتخابات الرئاسة، "وفقاً لنظرية الليمون التى سادت هذه المرحلة"، ثم دفع ثمناً غالياً مرة ثالثة حين أعلن بوضوح أن حركة 6 إبريل تعارض منهج استخدام العنف فى المظاهرات السلمية، التى خرجت تقاوم الإعلان الدستورى الاستبدادى، الذى أصدره مرسى فى نوفمبر من العام الماضى.
كان أحمد ماهر حليفاً مؤثراً، وصديقاً مخلصاً، وثائراً عظيماً فى أعين الإخوان حين قرر دعم الدكتور مرسى فى جولة الإعادة، ثم تحول ماهر إلى عدو لدود، ومتآمر يلعب بأصابعه الخفية فى أمن مصر، وخصم ينبغى إقصاؤه بالحبس والاعتقال والتنكيل بعد أن اختار طريقاً معارضاً لسياسات التمكين التى تنتهجها الجماعة، وبعد أن قررت 6 إبريل مقاومة عقيدة الاستبداد الجديدة التى تفرض نفسها على بنيان الدولة فى زمن الإخوان.
الأمر بكامله يثير السخرية على ما بلغته هذه العقلية الأمنية التى تحكم مصر الآن من عنف، وبطش، واستعلاء، وعصف بالقانون، فالتهمة التى طاردوا بسببها ماهر، وتربصوا له بحجتها فى مطار القاهرة، وحبسوه على ذمتها 4 أيام، هى التظاهر أمام منزل وزير الداخلية، هذا الوزير الذى يلمع باعتباره الرجل الأكثر قرباً من جماعة الإخوان، والأكثر حرصاً على أمن الجماعة، والأكثر التزاماً بالسمع والطاعة لما تمليه إرادة الحكم، سواء كان الحاكم فى مكتب الإرشاد، أو فى قصر الاتحادية.
هكذا صار التظاهر حراماً، وأصبح نقد وزير الداخلية عملاً مؤثماً، وأصبحت إهانة الرئيس جريمة أشد خطراً من قتل الجنود على الحدود، ومن بيع مصر بقوانين الصكوك على أرصفة التسول والديون الخارجية، وهكذا أيضاً أصبح السجن بالتهم الزائفة، والتلفيق الأعمى هو الحل الأمثل للحكم الجديد للتخلص من شركاء الثورة، ومن نشطاء الحريات، ومن أنصار الديمقراطية والدولة المدنية.
المؤسف هنا ليس فى فعل الخيانة الذى تعرض له أحمد ماهر فقط، لكن المأساة المثيرة للشفقة هى فى عقل هذه السلطة التى لا تستطيع إدراك الخبيث من الطيب فى خطواتها السياسية، لتحقيق الاستقرار فى البلاد، هذه السلطة تجنى على نفسها حتما، وتجنى على مصر بكاملها تحت وهم التمكين الشامل بالقبضة الأمنية الغاشمة، ولو كانت القبضة الأمنية قد أفلحت من قبل لقلنا إنهم يسلكون طريقاً نجا به أسلافهم، لكن القبضة الأمنية قادت أصحابها إلى الجحيم، وتوشك الآن أن تدفع البلاد مجدداً إلى جحيم أعظم.
من يفكر لكم أيها الطغاة؟
اللهم ما اكفينيه بما شئت و كيف شئت انك على كل شئ قدير ....
اللهم ما اكفينيه بما شئت و كيف شئت انك على كل شئ قدير......
اللهم ما اكفينيه بما شئت و كيف شئت انك على كل شئ قدير...... | |
|
